موفع البرنس
مرحبا بكم فى منتديات البرنس
قم بالتسجيل اولا
موفع البرنس
مرحبا بكم فى منتديات البرنس
قم بالتسجيل اولا
موفع البرنس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موفع البرنس

(ثقافــــــــــــــــــي-واجتماعي -ورياضي -وترفيهي)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري  

 

 الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الماجد زكريا

عبد الماجد زكريا


المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 23/03/2013
العمر : 36
الموقع : www.ahlamontda.com

الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري Empty
مُساهمةموضوع: الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري   الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري I_icon_minitimeالإثنين مارس 25, 2013 3:48 am



مَّا بعدُ:


فلا يَخفى
على أحدٍ منَّا أهميَّة الإعلام وتأثيره في الناس، فقد أصبَح الإعلام اليوم له
دورٌ بارزٌ في التأثير على قِيَم وأفكار وتقاليد الشعوب؛ حيث أثبتَت بعض الدراسات
العلميَّة الجادة في إسبانيا أن 39 % من الشباب المُنحرفين، تَلقَّوا معلوماتهم -
التي استمدُّوها في تنفيذ جرائمهم - من التلفاز، ونُشير أيضًا إلى دراسة أجْرتها
اليونسكو مؤخَّرًا، حول معدَّلات التعرُّض للتلفاز لدى الأطفال والصِّبْيَة العرب،
تبيَّن من خلالها أنَّ الطالب قبل أن يَبلغ الثامنة عشرة من عمره، يقضي أمام
التلفاز22000 ساعة، في حين أنه يقضي في مقاعد الدراسة 14000 ساعة.






وقد قال
أحد الأطباء الأمريكان في جامعة كولومبيا: "إنه إذا صحَّ أنَّ السجن هو جامعة
الجريمة، فإن التلفاز هو المدرسة الإعداديَّة لانحراف الشباب".






وأَوَدُّ
أن أُركِّز في حديثي هذا عن الإعلام الإسلامي؛
كونه
إعلامًا ظهَر حديثًا نسبيًّا، ومع ذلك فقد حَظِي باهتمام شريحة كبيرة من الجمهور،
خصوصًا بعد الصحوة الأخيرة للشعوب العربية، ونَوَدُّ هنا أن نُقدِّم مقدمة يسيرة
عن بداية ظهور القنوات الإسلاميَّة ومهامِّها، فبداية ظهور القنوات الإسلاميَّة في
حقْل الإعلام الفضائي، بظهور قناة "اقرأ" الفضائيَّة في غُرَّة رجب عام
1419هـ، ثم توالَى الشلاَّل الإعلامي الفضائي الإسلامي، فظهَرت قناة المجد،
والرسالة، والناس، والحكمة، والفجر، والرحمة، وهدى، ودليل، وغيرها.






وعلى
الرغم من حداثة التجربة الفضائيَّة الإسلامية، مقارنة بالقنوات العامة الأخرى، أو
حتى المتخصصة - فإنه يُمكننا القول: إن الفضائيات الإسلامية استطاعَت أن تُثبت نفسها رغم حداثة سنِّها، وقلَّة خِبرتها.






أمَّا
أهدافها، فالهدف الرئيس منها: هو انتشال المجتمع من واقعه وابتعاده عن الدين، وعن
المنهج القويم، وانتشار الجهل في الدِّين بين أفراد المجتمع، وظهور أفكارٍ جديدة
تُفسد على المجتمعات عقيدتها، وتَطْمِس هُويَّتها الدينيَّة والثقافيَّة.






وكذلك
الإسهام في تكوين رأي عام مُتَّزنٍ، وبناءٍ يَستخدم سُبل الدعوة والإرشاد بأسلوب
مَلِيءٍ بالحكمة والموعظة الحسَنة، وبعد هذه المقدمة اليسيرة التي قدَّمناها عن
الإعلام وأهميَّته - وكذلك بداية ظهور الإعلام الإسلامي - ظهَرت هناك مشاكلُ
ومُعوقات تقفُ في طريق الإعلام الإسلامي وتحقيق أهدافه، وسنذكُر بعض هذه
المُعوقات؛ حتى لا يطول الموضوع، وكذلك نرى أنها من المُعوقات الرئيسة التي تقف في
طريقه، وهي:



إشكالية العلمانيَّة
والتغريب في العالم الإسلامي:



أفرَزت
الساحة العربية والإسلامية المعاصرة عددًا من الذين تعلَّموا في الخارج،
وابْتَهروا بالنمط الغربي في أسلوب العمل والحياة، فبدلاً من أن يَرجعوا إلى
بلدهم للرُّقي به والتقدُّم، جاؤوا وقد ارْتدَوا قبعات الغرب، ولَبِسوا لباسَهم،
فمنهم مَن يُريد تقْوية العلاقة بين الشاب والفتاة؛ لتكون علاقة مُتحضرة، ومنهم
مَن يريد إبطال العمل بأحكام الدين؛ كارتداء الحجاب، وتعدُّد الزوجات، وذلك يطالب
بإباحة الخمور والفجور بحجَّة الحرية، وآخر يُدافع عن التعاملات الرِّبوية
باعتبارها نظامًا عالميًّا، وكأنهم يريدون نقْل الواقع الغربي إلى الشرق، وقد
ظهَرت فرقة تطالب بـ"عصرنة الدين"، وهنا نقول لهؤلاء الذين يرون في
الدين حجرَ عثرةٍ في سبيل التقدُّم الذي ينشدونه: ماذا لو تَمَّ "تديُّن
العصر" بدلاً من عصرنة الدين؟






إن تديُّن
العصر لا يَعني التخلُّف والجمود، كما أنه لا يَعني توظيف القنوات لتدمير الإنسان،
بل يتم الاستفادة من التطوُّر الحاصل لخِدمة البشرية وَفْق منهجٍ إسلامي مُنضبط؛
حيث إنَّ الدين يتناسب مع جميع الأزمان، ولا يَجوز تحجيم الدين وحصْره في حِقبة
معيَّنة، بل هو في كلِّ زمنٍ ولكلِّ مكانٍ.






الحرب النفسية
الموجَّهة ضد المسلمين:



تُعرَف
الحرب النفسية
بأنها نَسيجٌ من الإجراءات والتداخلات، تصبُّ في عُرفٍ مُحدد، وهو إيصال الخَصم
إلى حالة الاستسلام والقنوط واليأس، والحرب النفسية هي أخطر أنواع الحروب المعاصرة؛
لأنها تُزلزل العقول، وتُبلبل الأفكار، مُستخدمة في ذلك فنون الإقناع، وتَعتمد
بصفة أساسية على وسائل الاتِّصال وتقنيات المعلومات؛ للتأثير في الشخصية
الإنسانية، وبصفة عامة فإن الحرب النفسية هي حربٌ أيديولوجيَّة عقَديَّة، تَستهدف تحطيم
الرُّوح المعنويَّة، عن طريق زلزلة الأفكار، وتغيُّر السلوك، واغتصاب العقول،
وشلِّ الإرادة، ومن أهم أساليبها نشْر الشائعات، وإثارة القلق، وبثُّ الفتن،
وافتعالُ الأزمات.






ونذكُر
هنا شاهدًا على ما نقول في استخدام الحرب النفسيَّة من قِبَل أعداء الإسلام، فيقول
أحد وزراء الدفاع الإسرائيليين: "إننا نَستهلك كميَّة كبيرة من الأسلحة
والذخيرة الغالية؛ لنُدمِّر موقعًا واحدًا من مواقع العدو، أليس من الأفضل والأرخص
أن نستغلَّ الدعاية والحرب النفسيَّة؛
لشلِّ الأصابع التي تَضغط على زناد هذا المدفع".






ومن
الجدير بالذِّكر أنَّ الشريعة الإسلامية جاءَت لسدِّ كلِّ هذه الثغرات والمداخل التي
يَنفذ العدو من خلالها إلى العقل الإسلامي، فجاء العلاج لهذه المشكلة سريعًا، وهو
تقْوية الإيمان وشدُّ العزيمة؛ كما حصَل مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه
عند خروجهم بعد أُحد بيوم واحدٍ للقاء المشركين وهم بجراحهم مُثقلون، فعندما بدأ
المسير للقاء المشركين، ماذا فعَل أبو سفيان قائد المشركين في تلك المعركة؟






بدأ يُرسل
أقوامًا يُخبرون المسلمين أن جيش المُشركين قادمٌ، وهم يَجمعون أنفسهم ويُعدون
العُدَّة؛ لكي يُعيدوا الكرَّة عليكم، فتصوَّر أنتَ أن الجيش الإسلامي فيه الجريح،
وفيه الذي بلَغ التعب منه مبلَغًا بسبب حربهم مع المشركين قبل يومٍ،
فماذا
فعَل المسلمون في هذا الموقف الرهيب وهذه الحرب النفسيَّة؟
استخدَموا
علاجًا رهيبًا، سريعَ الفعالية، فقد وصَف القرآن هذا الموقف؛ حيث قال - عز وجل -:
﴿
الَّذِينَ
قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ
فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ

[آل عمران: 173].






فلو
استخدَم المسلمون هذا العلاج - وهو التوكُّل على الله، وتقْوية إيمانهم - لَمَا
أثَّرت فيهم هذه الدعايات والشائعات، ولأصْبَحنا أُمة متمسِّكة، لا تؤثِّر فيها
رياحُ الظلم والهوى.






غياب البحث
العلمي والتخطيط في النشاط الدعوي الإعلامي:



تحتلُّ
البحوث الإعلاميَّة أهميَّة كبيرة في مختلف مناحي الحياة المعاصرة، وأصبَحت هذه
البحوث بمثابة المصابيح التي تَهتدي بها الهيئات والمؤسَّسات المختلفة، وخصوصًا
الإعلامية.






وإن سبب
نجاح بعض المؤسَّسات الغربيَّة والتطوُّر التكنولوجي، ما هو إلاَّ بسبب اهتمامهم
بالبحوث النظريَّة والتطبيقيَّة.






أمَّا
نحن، فقد أهمَلنا هذا الأمر، ولَم نُعرْه أيَّة أهميَّة؛ لذلك ترى التطوُّر في
مؤسَّساتنا الإعلاميَّة بطيئًا جدًّا، وأحيانًا يكون معدومًا بسبب هذا الأمر، فلو
رأينا المؤسَّسات الغربيَّة واستخدامها لمراكز البحوث، لرأينا أنه استخدامٌ عجيبٌ،
فهو يدخل في كلِّ أمور حياتهم، حتى مؤسَّسات صُنع القرار، فلكَ أن تتصوَّر أن مركز
"راند" للبحوث، هو مركز يُعتمد عليه في صُنع القرار لأقوى دولة عسكريَّة
في العالم، فمراكز البحوث هي من الأمور الأساسية التي يجب أن تعتمد عليها
المؤسَّسات الإعلامية؛ لكي يَرتقوا بمؤسَّساتهم.






فبعد ما
قدَّمنا له من أهميَّة الإعلام، وعرَفنا بعض المشاكل التي تقف في طريقه،
ارْتَأَيْنا أن نضعَ بعض الأمور التي نرى أنها تَنهض بواقعٍ إعلامي إسلامي
متميِّزٍ، يُضاهي ويُجاري الإعلام الغربي، ويتفوَّق عليه؛ لأننا نَسبقهم بأننا
لدينا حضارة ورسالة سامية، وفكرٌ عالٍ، وميلٌ إلى النهوض بالأمة، وجعْلها تأخذ
دورَها الحقيقي في العالم؛ حيث كنَّا نقود العالم في حِقبة من الأزمان، ونُريد أن
نُرجع هيبة هذه الأُمة من خلال وسائلَ وسُبلٍ شتَّى، وهذه الأمور هي:



إقامة
مهرجانات تَستهدف هذا النوع من وسائل الإعلام.






إقامة
جوائز لأفضل برامج وأفضل تقارير وتحقيقات - خاصة بوسائل الإعلام الإسلامية - تُشبه
جوائز أوسكار وجوائز القاهرة.






التصدي
لمشاريع العلْمنة والتغريب، من خلال تبيُّن حال هذه المشاريع ومساوئها على
المجتمعات، وما تؤدي من طمْسٍ للهُوية الثقافيَّة للشعوب.






إقامة
ندوات دوريَّة مستمرة، تُناقش المشاكل والمُعوقات التي تقف في طريق المسيرة
الإعلامية لهذه الوسائل.






إقامة
مراكز بحوث ودراسات على مستوى عالٍ من المهنيَّة والكفاءة للباحثين في هذه
المراكز، والأخذ بهذه البحوث على مَحمل الجد، وتنفيذها إذا رأتْ فيها أمورًا ترتقي
بهذا النوع من الوسائل.






تبنِّي
هذه الوسائل مشاريعَ خدميَّة وإنسانيَّة للمجتمع؛ كي يكون لها قاعدة جماهيريَّة،
وأيضًا تؤدي دورَها في رُقي المجتمع.






لا
بدَّ من وضوح الأهداف: ماذا نريد؟ وتكون الأهداف دقيقة، مُحدَّدة، قابلة للقياس،
واقعيَّة، مناسبة للظروف الحاليَّة.






لا
بدَّ من تحديد الجمهور المُستهدف، وفي ظني أن أغلبَ القنوات الهادفة تَفتقد هذا الجانب، فهي تريد
الجميع صغارًا وكبارًا، مُثقَّفين وأُميِّين، مُتديِّنين وليبراليين، في الخليج
والسعودية، وأيضًا المغرب العربي.






ولا
شكَّ أنَّ التوجُّه العام للقنوات اليوم هو الجمهور المُحدَّد؛ لأن التعميم
يُصعِّب الأمر على القناة، ويَجعل تحقيق الأهداف شبهَ مُستحيلٍ.






إحدى
القنوات في أيام التأسيس تقول:
نريد
العالم كله، الشرق والغرب، الشمال والجنوب، المسلم وغير المسلم، الهندي والأمريكي،
المرأة والرجل، وهَلُمَّ جرًّا، وفي ظني أنهم لَم يَصلوا إلى عُشر مِعشار هذا
الجمهور، فضلاً عن إقناعه برسالتهم.






من
الجيِّد أيضًا التخصُّص موضوعيًّا؛ فالقناة العامة أمامها تحدِّيات أكبرُ بكثيرٍ
من المتخصِّصة، والتوجُّه الدولي هو نحو التخصُّص؛ سواء كانت القناة إخبارية، أو
وثائقيَّة، أو قناة أطفالٍ.






تحديد
حاجات الفئة المُستهدفة - جمهور المشاهدين - وماذا يريد، وما يَكتنفه من مؤثِّرات
خارجيَّة، وما هو مُتاحٌ له من قنوات.






كيف
نُحقِّق له حاجاته، تُمثِّل التحدي الأهم، خصوصًا أنَّ التغيُّرات الاجتماعية في
المجتمعات العربية - خاصة - كبيرة، وثقافة الناس تتغيَّر بسرعة، ومَن لا يُدرك هذا
الأمر، يَفوته الكثير، وقد يَفشل في إقناع جمهوره.






ينبغي
حُسن اختيار الأشخاص بناءً على المعايير الإعلاميَّة المهمَّة، إضافة إلى القدرات
الدعويَّة الشرعيَّة، لكن الثانية فقط لا تَكفي، فلا بدَّ من تنويعٍ في طريقة
إطلالة الشيخ أو الداعية، وأسلوب الحديث، والمكان والضيوف.






الدراسات
والبحوث - سواء بحوث المشاهدين والبرامج، ومن قِبَل جهات متخصِّصة - مهمَّة جدًّا
للقنوات الهادفة؛ لتعرفَ
أين
موقعها الآن؟ وهل حقَّقت أهدافها؟ وما هي البرامج الناجحة وسبب نجاحها؟ وأين مواطن
الخَلل؟






المشاهد هو
الحَكم، وليس إدارة القناة، فالاهتمام بهذا الجانب يُمثِّل
أهميَّة قُصوى، لا بدَّ من اعتبارها، وهناك ثلاث مراحل يتمُّ خلالها البحث العلمي،
وهي:



أولاً: دراسة
استكشافيَّة؛ لمعرفة طبيعة المجتمع الذي تتوجَّه إليه، ونوعيَّات الجمهور
المُستهدفة، ومستوياتهم الفكرية، وحالاتهم الاقتصاديَّة، وطبيعة النظام، وذلك من
خلال منهج علمي سليمٍ، وأدوات بحثيَّة ملائمة، وطاقات بشريَّة مُتمكِّنة.






ثانيًا: يتمُّ
فيها وضْع الخطة موضعَ التطبيق العملي، آخذين بنظر الاعتبار كلَّ المتغيِّرات التي
تَكفل الوصول إلى الجماهير، وتزويدهم بالحقائق، وتقويم البحث أثناء انحرافه عن
مساره المخطَّط له.






ثالثًا: يتمُّ
في هذه المرحلة تقييمُ ما تَمَّ إنجازه من أهداف الخطة، وما أسفرَت عنه مرحلة
التنفيذ من نتائجَ، ووضْع النقاط على الحروف؛ لدعْم الإيجابيَّات، وتلافي
السلبيَّات، وتقديم المُقترحات التي تُعالج مختلف جوانب الخَلل، ودفْع عجلة العمل،
وتحقيق استمراريَّة النشاط الفعَّال والأداء المُثمر.














رابط الموضوع:http://www.alukah.net/Culture/0/41520/1/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B4%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%89/#ixzz24PeF9UaC



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maged3x.alafdal.net
 
الاعلام الاسلامى مابين الشرق الاوسط والغري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلاقة مابين الفلسفة والدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موفع البرنس :: الثقـــــــــــــــافة-
انتقل الى: