موفع البرنس
مرحبا بكم فى منتديات البرنس
قم بالتسجيل اولا
موفع البرنس
مرحبا بكم فى منتديات البرنس
قم بالتسجيل اولا
موفع البرنس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موفع البرنس

(ثقافــــــــــــــــــي-واجتماعي -ورياضي -وترفيهي)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال عامة  

 

 الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الماجد زكريا

عبد الماجد زكريا


المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 23/03/2013
العمر : 36
الموقع : www.ahlamontda.com

الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال   الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال I_icon_minitimeالأحد أبريل 28, 2013 6:16 pm


1-2الفصل الثاني
الاطار النظري والدراسات السابقة:-

2-2مقدمـــــــــــــة:

1-2 تعريف الطفولــــــــــة:
الطفل في اللغة هو المولود حتى البلوغ، والطفولة هي مرحلة من الميلاد إلى البلوغ.
ويشير قاموس أكسفورد:
إلى الطفل على أنه الإنسان حديث الولادة سواء كان ذكراً أو أنثى، كما يشير إلى الطفولة على أنها الوقت الذي يكون فيه الفرد طفلاً ويعيش طفولة سعيدة.
كما يشير قاموس لونجمان:
إلى الطفل على أنه الشخص صغير السن منذ وقت ولادته حتى بلوغه سن الرابعة عشر أو الخامسة عشر وهو الابن أو الابنة في أي مرحلة سنية، كما يعرف الطفولة على أنها المرحلة الزمنية التي تمر بالشخص عندما يكون طفلاً.
وينطوي مفهوم الطفل في علم النفس على معنيين معنى عام ويطلق على الأفراد من سن الولادة حتى النضج الجنسي، ومعنى خاص ويطلق على الأعمار فوق سن المهد وحتى المراهقة.

وتعرف الطفولة من وجهة نظر علماء الاجتماع على أنها:
هي تلك الفترة التي يعتمد فيها الطفلاعتمادا كليا علي حياة والده .
2-2 كما يعرف الطفل وفقاً للمادة الأولى من مشروع اتفاقية الأمم المتحدة على أنه
هو كل إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليه، وأما الطفولة فتعرف على أنها مرحلة لا يتحمل فيها الإنسان مسئوليات الحياة متعمدا على الأبوين وذوي القربى في إشباع حاجته العضوية وعلى المدرسة في الرعاية للحيا
وتمتد زمنياً من الميلاد وحتى قرب نهاية العقد الثاني من العمر وهي المرحلة الأولى لتكوين ونمو الشخصية وهي مرحلة للضبط والسيطرة والتوجيه التربوي.
والطفولة أيضاً هي الفترة التي يكون خلالها الوالدان هما الأساس في وجود الطفل وفي تكوينه عقلياً وجسمياً وصحياً.

وتعتبر مرحلة الطفولة في الإنسان من أطول مراحل الطفولة بين الكائنات الحية حيث إنها تمتد من لحظة الميلاد وحتى سن الثانية عشر، وسوف تستند هذه الدراسة إلى التقسيم التالي لمرحلة الطفولة للإنسان حيث إنه يحدد بدقه المجال البشري الذي سوف تطبق عليه الدراسة الحالية وهو الفئة العمرية من (6 سنوات إلى 12 سنة) وهو ما يسمى بمرحلة الطفولة المتأخرة وتنقسم مرحلة الطفولة وفقاً لهذا التفسير إلى فترتين متميزتين هما:-
1-2 مرحلة الطفولة المبكرة من (2-5سنوات
وهي المرحلة التي تمتد من عامين إلى خمسة أعوام وفيها يكتسب الطفل المهارات الأساسية مثل المشي واللغة مما يحقق قدراً كبيراً من الاعتماد على النفس.

2-2 مرحلة الطفولة المتأخرة (6-12سنة
وهي المرحلة التي تمتد من سن السادسة حتى سن الثانية عشر من العمر وتنتهي هذه المرحلة ببلوغ الطفل ودخوله مرحلة مختلفة كثيراً عن سابقتها وهي مرحلة المراهقة
(المصدر الاترنت)
.
2-3 مفهوم عمالة الاطفال:

تنقسم إلى قسمين الأول سلبي والثاني إيجابي :
: 1-3-2مفهوم عمالة الاطفال السلبى

هو العمل الذي يضع أعباء ثقيلة على الطفل ، العمل الذي يهدد سلامته وصحته ولا يضمن رفاهيته العمل الذي يستفيد من ضعف الطفل وعدم قدرته عن الدفاع عن حقوقه ، العمل الذي يستغل عمالة الأطفال كعمالة رخيصة بديلة عن عمل الكبار ، العمل الذي يستخدم وجود الأطفال وألا يساهم في تنميتهم ، العمل الذي يعيق تعليم الطفل بها والمناسبة لعمره وقدراته ، ويمكن أن يكون الطفل وتدريبه ويغير حياته ومستقبله .
2-3-2 مفهوم عمالة الأطفال الإيجابي:-
يتضمن هذا التعريف كافة الأعمال التطوعية او حتى المأجورة التي يقوم بها الطفل لها أثارا إيجابية و التى تنعكس على نموه العقلي والجسمي والذهني ، وخاصة إذا قام به الطفل باستمتاع والحفاظ على حقوقه الأساسية لأن من خلال العمل يتعلم الطفل المسؤولية والتعاون والتسامح والتطوع مع الآخرين
(المصدر الانترنت )
4-3 الاثار المترتبة على عمل الطفل:-
أولا: الآثار الصحية:
نظراً لتعرض الأطفال للمخاطر أثناء تواجدهم بالعمل وهزه الاثارقد تعوق نموهم ذلك لأن الأطفال أكثر تأثرا بهذه التعرضات نظرا لأنهم في تطور النمو، وأكثر عرضة وتأثرا للعوامل التي تؤثرا على اختلال الوظائف الحيوية، ومعدل النمو، وتوازن الأجهزة المختلفة في الجسم، وأقل تحملا لمصاعب العمل، والضغوط النفسية التي تصاحب العمل، مع عدم تقديم رعاية صحية لهم عند إلحاقهم بالعمل لدى ملاك الأراضي كما أن تشغيلهم في مزارع الوالدين لا يتقاضون عنه أجور، ويجب على الحكومة أن ترعى هؤلاء الأطفال لأنهم سيصبحون القوى العاملة في الزراعية المستقبلية ، رغم أن هؤلاء ليست لديهم الفرصة للالتحاق بالتعليم . هذا بالإضافة إلى أن معظم الأحداث العاملين يعانون من سوء التغذية والأمراض المتوطنة مما يؤدي لضعف مقاومة الجسم للأمراض المختلفة، ويتعرض الطفل المشتغل لكثير من المخاطر الصحية وأمراض المهنة وحوادث العمل ، ونبرز أهم هذه المخاطر فيما يلي:
1-4-2 ز يادة المخاطر الميكانيكية، وحوادث وإصابات العمل بين الأحداث عنها بين البالغين، وذلك لأسباب كثيرة منها:
2-4-2 سرعة الشعور بالإجهاد نظراً لطول ساعات العمل بالنسبة للأحداث
3-4-2 نقص الخبرة بين الأحداث وعدم الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني مما يؤدى إلى الاستعمال الخاطئ للمعدات، وعدم اهتمامهم باستخدام وسائل الوقاية الصحية مثل القفازات والأحذية العازلة والأقنعة الواقية ، وعدم اهتمام أصحاب العمل بتعليم وتدريب الأحداث على مبادئ السلامة المهنية.
3-4-2 تكرار العمل في بعض الصناعات مما يؤدى إلى الملل وعدم التركيز عند الحدث
4-4-2/درجة التركيز أثناء العمل نقل عند الأحداث بالمقارنة بالبالغين
5-4-2 تكليف الحدث بالعمل على ماكينات لا تناسب قدراته الجمسانية أو الذهب
ثانيا التعرض للمخاطر الطبيعية:
ويتمثل ذلك في كثير من المخاطر، نورد فيما يلي أبرزها:
1-2-2الضوضاء الشديد وخاص في مصانع النسيج والورش الميكانيكية المختلفة وينتيج عنها الصمم المهني ، وعدم التركيز والتأثير السلبي على الجهاز العصبي.
2-2-2 التعرض للحرارة الشديدة في بعض الصناعات مثل الحديد والصلب والزجاج والأفران والسبائك، وما ينتج عنها من التهابات جلدية وحروق وقرح العين وغير ذلك من الأمراض والإصابات .
3-2-2 الإضاءة الضعيفة وما تسببه من ضعف الإبصار قلة التركيز وزيادة نسبة الحوادث
ثالثا التعرض للكيماويات
إن العمل في مجالات التصنيع والورش يكون دائماً مرتبطًا باستخدام مواد متعددة، كل منها يشكل خطورة متعددة، ويصاحب هذه الأعمال دائما استخدام الأحماض والقلويات والمذيبات العضوية والمنظفات ومواد الصباغة والدباغة ، وما ينتج عن هذه المواد من التهابات جلدية وحروق وأمراض عضوية أخرى، خاصة بالنسبة للدم والجهاز العصبي والجهاز الدوري ، كما أن بعض هذه المواد تسبب السرطان كما يتعرض الأطفال لأخطار أخرى تتمثل في التعرض للكيماويات ذات التأثير السام مثل الرصاص، ومركبات الكلور العضوي ومالها من أضرار شديدة على الأطفال المعرضين لهذه المواد، كما تحدث هذه المواد خطورة شديد على الجهاز العصبي والجهاز النفسي كما أن بعضها يؤدى إلى الإدمان.


2-2 الاثار الاقتصـــــــــــــــــادية لعمل الطفل:-
كثير ما يقال أن الفقر، ومشاركة الأطفال فى النشاط الاقتصادى يعزز كل منهما الآخر. ويتسبب الفقر فى عمل الأطفال ويُضعف فرص الإرتقاء الإجتماعى.
فإنه كذلك يديم الفقر، حيث أنه ينعكس على إمكانيه التعليم التى تحقق المكاسب لمدى الحياه. ويُفترض أن ينطبق هذا ايضاً على أى عمل يؤثر على صحه، و سلامة، والنشأه الاجتماعية للطفل. و من وجهة نظر الاقتصاد الكلى والاضرار بتنميه الطفل، فإن العمل يديم الفقر لانه يحط من رأس المال البشرى اللازم للتنميه الإقتصادية والإجتماعية.
كما يقال فى كثير من الاحيان، علاوة على ذلك، أن مشاركة الأطفال فى النشاط الاقتصادى يزيدالفقر لأنه يزيدالبطالة و نقص عمالة البالغين. لكن من الصعب التعميم، لأن ذلك يعتمد على نوع العمل الذى يقوم به الأطفال، وفيما يتعلق بالعمل المأجور، فى المصنع، على سبيل المثال يمكن تحويل الأطفال إلى كبار. وسيكون لذللك تأثير سلبى على مجال العمل، الاجور، وظروف العمل الأخرى للبالغين.
كذلك فإن العديد من المزارعين وأصحاب المشاريع الصغيرة، حافظوا على استمراريه عملهم. وبالنسبة للأطفال الذين يعملون فى مناطق غير رسميه فمن المحتمل ألا يؤثر ذلك على عمل البالغين لأنهم يشغلون المصالح التى لا تهم . على سبيل المثال؛ يحملون الأكياس فى الاسواق، يلمعون الأحذية. وأخيراً الكثير من الفتيات العاملات كخادمات للعائلات التى لا تستطيع الدفع مقابل عمل البالغين لديها،يكون ذلك أقوى حُجَّة لأن يكون عمل الأطفال له آثار تمييزيه للغاية. ذلك لأنه يزيد من الأعباء و الإعاقه التى تؤثر على الأفراد، والمجتمعات المستبعدة للفوائد المتميزة. لهذا السبب إنه غير متوافق مع العدالة الاجتماعية والديمقراطية
( المصدر الانترنت)

3-2 آثار عامة مترتبة على عمالة الطفل في سن مبكرة
آثار إيجابية
من المعروف أن الطفل في الأسرة الريفية ، ينظر إليه على اعتبار أنه الاقتصادية المهمة للأسرة، حيث أن طبيعة حياة الأسرة الريفية لا تعرف تميزاً حاداً بين العمل والراحة واللعب فالحياة هي العمل ، والعمل هو الحياة ، وحيث إن الطفل في الريف ينضج في فترة مبكرة ، فإنه يصبح لزاما عليه أن يبدأ العمل في سن مبكرة ليقوموا بنصيبه في العمل، فتساعد البنات أمهاتهن في الأعمال المنزلية، والذكور يقومون بأعمال الحقل المختلفة ، وليس مسموحاً للطفل في الريف أن يظل طفلاً لمدة طويلة ، وأن ينال رعاية خاصة ، بل عقله وجسمه اللذان دربا مبكراً ليتلقى مبكراً مسئوليات الكبار، ومن هنا فالطفل في الأسرة الريفية لا يمثل أدني عبء على من يتولى أمره خاصة من الناحية الاقتصادية .
* عمل الطفل في سن مبكرة يمده بالإحساس بالرجولة المبكرة ؛ إذ يشعر الطفل بالثقة لقدرته على مساعدة أسرته اقتصاديا والإنفاق على نفسه.
* يزيد من قدرة الطفل على حل كثير من مشاكله، وهذا يساعده على الاعتماد على نفسه أكثر من الاعتماد على الآخرين .
*تشغيل الطفل في سن صغيرة قد يساعد الأسرة على زيادة دخلها، وتحسين مستوى معيشتها
عمل الطفل في سن صغيرة يساعده على تعلم عديد من المهن، أو الحرف في سن مبكرة ؛ مما يزيد من مهارته وقدراته في الكبر .
عمل الأطفال في سن مبكرة يساعد على سد النقص في بعض الحرف التي تأثرت بالمتغيرات الاقتصادية ، وذلك بعد هجرة عديد من التخصصات.
( المصدر الانترنت)
4-2 الآثار السلبية
في معظم الحالات تجد الأم صعوبة في توفير الغذاء لأطفالها ، نظراً لقلة دخل الأب لذلك تضطر الأم أن تبحث عن عمل وتترك أطفالها بمفردهم دون رعاية مع آخرين ، وغالباً تكون معيشتهم في فترة غيابها في الشارع ، وبالتالي يصبح اتجاه هؤلاء الأطفال في الكبر للأعمال غير الدائمة مثل : مسح الأحذية أو بيع الجرائد ، وبذلك يصبحون فريسة سهلة للانحراف، والاتجاه للشحاذة أو السرقة..
في الأسرة الصناعية نجد أنه إلى جانب قوانين الدولة التي تمنع تشغيل الأطفال إلى سن معينة ، أصبح الطفل في حاجة إلى فترة كبيرة لكي يتمكن من الوصول إلى دور الإنتاج، هذا بالإضافة إلى أن المعارف والمهارات المطلوبة للتكيف في المجتمع الزراعي ليست صعبة، فمهنة الزراعة بسيطة غير معقدة عكس المجتمع الصناعي، والتي نظراً لأنها أقل قابلية للتكيف فإنها تحتاج إلى تدريب على مهارات لم تكن موجودة من قبل ، فالحياة تغيرت في الريف حيث كان الفرد يتعلم المهارات من والديه ، إلى حياة معقدة يعلم فيها الطفل مهارات لا يعرفها والده حتى يمكن أن يكون عضوا منتجا، أي أن الطفل في الأسرة الصناعية تغير مركزه ، من وحدة منتجة في الأسرة ، إلى عبء اقتصادي . خلاصة أن التصنيع جعل من ولادة طفل جديد مسئولية جديدة كبيرة ، والعناية به تحتاج إلى جهد كبير إلى جانب امتصاصه جزءا كبيراً من ميزانية الأسرة ، وحاجته إلى الملابس، والعناية الطبية ، ومصاريف التروية ، والمصاريف الأخرى التي يتحملها ساكن الحضر، والمجتمع الصناعي أكثر من سكان الريف ، وهذا يفسر السبب الذي جعل الأسرة في المجتمع الصناعي تميل إلى الإقلال من عدد أفرادها.
عمل الطفل في سن مبكرة يؤدى إلى حرمانه من الحصول على قدر مناسب من التعليم.
عمل الطفل في سن مبكرة يحرمه من التمتع بمرحلة الطفولة، ويجعله يتحمل مسئوليات أكبر من سنه.
دفع كثير من الأطفال إلى العمل في مهن قد لا تتفق مع ميولهم أو قدراتهم .
تعرض الطفل لظروف عمل قد لا تتلاءم مع حالته الجسمانية، أو العقلية مما قد يؤدى بالتالي إلى تأخر نموه العقلي، والبدني، والثقافي ، والمهني والسلوكي.
هبوط مستوى الإنتاج من حيث الكم والكتف ، فكثيرا ما نرى الآن أطفالا يقومون بأعمال تحتاج إلى الدقة ، خاصة في مجالي التشييد والبناء.
تعرض الصغار للأمراض البيئية ، ففي البيئات الزراعية مثلا يتعرضون للإصابة بالبلهارسيا، والآثار الضارة الناجمة عن تعرضهم للمبيدات الحشرية.
تفشى بعض العادات الضارة بين هؤلاء الصغار ، كالتدخين وتعاطى المخدرات.
تضخم حجم قطاع الخدمات غير الإنتاجية ، كمنادى السيارات وبائع الجرائد
(المصدر الانترنت مجلة الدراسات التربوية)

5-2 الاثار النفسية:-
كان من بين الدراسة هو تعرف تدخل متغير عمل الاطفال في مرحلة عمرية مبكرة
على بعض المتغيرات النفسية في الدراسة وهى الزكاء والتوافق العام .
وتحتاج تلك الدراسة الى ضبط دقيق وكأن زالك يبدو امرا من الصعوبة
الصغار الزين يمثلون عينة دراستنا الاصلية يتدرجون في حقوق التعليم الرسمية
*من المعروف ان التعليم الزامى في العمر مابين 15ـ6 من الط بيعى ام يكون استمرارهم في الدراسة .
ازا سار تقدمهم سيرا طبيعيا يعنى تدرج فر المستويات الدراسية المختلفة
حتي يصل بهم الى الحصول على الشهادة الاعدادية
بينما عينة الاطفال العاملين فى الورش هنالك تباين فى مستوياتهم التعليمية
حيث لا يتناسب مع مستوياتهم العمرية ولا لاغراض ضبط المتغيرات بين العين التجريبية والعينة الضابطة وللتاكد من عدم تدخل متغيرات وسيطة غير محسوبة حسابها في المقارنة بين عينتين (من يعملون ومن لا يعملون ) كان علينة انتخاب عينة
من بين عينة الدراسة الاصلية ومفابلتها بعينة ضابطة تتماثل معها فى المتغيرات الاساسية
المقصود انها تؤثر على سير النتائج ومن هنا فقد وبعين الاعتبارلت التالية
كل من العينتين
*اولا المتغير الاجتماعي الاقتصادى :
يراعى ان تختار العينة الضابطة من نفس مناطق اختيار العينة التجريبية
التى تنتشر فيها الورش الصناعية والخدمية ومن نفيس اثر الاطفال العاملين حتى تتماثل
الظروف لاسرية والمجتمعية والبيئية جميع متغيراته

*متغير النوع ( زكور واناث ):
ان يراعى فى العينة الضابطة ان تتضمن وزكورا واناث حيث ان عينتها الاساسية تتضمن العينتين
الجنسين معا (المصدر الانترنت شبكة منتديات الالوكة)

3-2 الاسباب المؤدية لعمالة الطفل يمكن تصنيف الاسباب الي مجموعتين الاولي تعمل كقوة طاردة تدفع الطفل الي السوق العمل والثانية تعمل كقوة جاذبة تجذب الطفل الي هذه السوق وبذلك تتوحد. القوتان

1-3-2 عوامل الطرد
عدم رغبة الطفل في مواصلة التعليم نتيجة لتدني مستوي تحصيله عن مستوي اقرانه في الفصل وشعوره بالحرج وكذلك الفارق الزمني بين التلميذ وزملائه الذين سبقوه في التعليم و المعاملة السيئة التي قد يلاقيها التلاميذ و
البيئة الاسرية المتصدعة و المتمثلة في التفكك الاسري وهجرة رب الاسرة و الطلاق والفقر و الرغبة في تحسين مستوي دخل الاسرة وكثرة عدد افراد الاسرة مما يثقل كاهل الاسرة ويضعف قدرة المؤسسات التعليمية لمواجهه هذا التزايد السكاني ومن ثم تدني كفائتهم.
النظام التعليمي الجيد يساعد علي اجتذاب الطفل وانتظامه في الدراسة وعدم اشتغاله في سن مبكرة والعكس صحيح.
عدم التوافق بين القوانين المحددة للسن الدنيا للتشغيل وسن الانتهاء من التعليم الاساسي (الالزامي) حيث تسمح قوانين العمل باشتغال الطفل في سن ال12 سنة اى قبل انتهاء مرحلة الاساس
2-3-2:عوامل الجذب
ارتفاع اجور الصبية والعمالة مقارنة بالعائد المادي من التعليم بالاضافة الي ان عمل الطفل في سن مبكرة يحقق عائدا ماديا سريعا دون ان يكلف الاسرة نفقات تعليمية.
ولكونهم لا يطالبون بحقوقهم في الاجازة و العلاوات
الظروف و المتغيرات التي يشهدها المجتمع المصري مثل طغيان القيم المادية وهجرة العمالة الماهرة للدول العربية النفطية وانتشار الورش والهجرة الداخلية
ضيق فرص العمل امام حملة المؤهلات العليا والمتوسطة وارتفاع نسبة البطالة بينهم .
المغريات التي ي قدمها بعض وسطاء العمل حين يستقدمون صغار السن من الريف يخدمون في منازل الاثرياء مبررين ذلك بان هؤلاء الاطفال يتمتعون بالعيش في ظروف افضل
كذلك هناك اسباب اخرى تفسر هذه الظاهره وهى
عوامل اسرية:3-3-2
ولكن عندما نتحدث عن ظاهرة عمالة الطفل فان للاسرة دور كبير في ظهور هذه القنبلة الموقوته التي ستنفجر في وقت قريب في وجهها وفي وجه المجتمع باكمله ومن هذه الاسباب ما يلي:
1-3-2 /تعاني اسر الاطفال العاملين من كبر حجمها
• يحتل الاطفال العاملين المرتبة الاولي بين اخوتهممن حيث
ان المستوي المهني للاباء يعتبر من العوامل الهامة لعاملة الاطفال في سن مبكرة
ايضا ان التفكك الاسري من العوامل الجوهرية لعمالة الاطفال.وايضا احد الوالدين او زواج احدهم او كلاهما او الطلاق الذي ينتج عنه تبدد الامن الاسري
ايضا ان العوامل الاقتصادية لها دور في انتشار عمالة الاطفال مثل انخفاض دخل اسرة الطفل العامل او البطالة او عدم حصول الاباء علي عمل او مرض الاباء او طلوع الاباء علي المعاش ووفاتهم.
انتشار الامية وتدني المستوي التعليمي للاباء دور في انتشار هذه الظاهرة
• سوء التوفيق بين افراد الاسرة
• تدني المستويات الاقتصادية و التعليمية.

4-3-2 العوامل اللائحية
يقصد بالعوامل اللائحية عدم التوافق بين القوانين المحددة للحد الادني لسن العمل وسن الانتهاء من التعليم الاساسي (الالزامي)حيث تسمح قوانين العمل باشتغال الاطفال عند وصولهم سن 12 سنة اي قبل الانتهاء من مرحلة التعليم الاساسي بسنتين حيث ان الانتهاء منها قد يكون في سن 14 سنة وكأن القانون يعمل بطريقة غير مباشرة علي التحاق التلميذ بالعمل قبل اتمام مرحلة التعليم الاساسي.
عوامل تتعلق بالمدرسة 5-3-2
• ارتفاع تكاليف المدرسة
• قسوة المدرسين في معاملة التلاميذ او الطلاب كان من العوامل الجوهرية المؤدية الي عمالة الاطفال حيث ادي هذا الي ترك التلاميذ للمدرسة وبالتالي ادي الي تسربهم الدراسي وهنا لم يكن امامهم سوي الانضمام الي العمل وانخفاض العائد المادي له مقارنة بالاعمال الاخري.

• الرسوب المتكرر و الفشل في التعليم
عدم وعي الاسرة باهمية التعليم مع رغبة الطفل في ان يترك المدرسة فتري الاسرة في ذلك حل امثل للفشل الذي يعاني منه الطفل
• ضعف سلطة ونفوذ المؤسسات التقليدية
6-3-2 عوامل تتعلق بالبيئة
تفضيل اصحاب العمل عمالة الطفل نظرا لتدني اجورهم وقيامهم باعمال الكبار فينفس الوقت
*ارتفاع اجور العمال و الاطفال مقارنة بالعائد المادي من التعليم حيث ان الطفل يعمل ويعود بعائد مادي للاسرة بعكس الذي يحدث في الدراسة حيث ان الدراسة تأخذ سنوات كثيرة وانفاق لفترات كبيرة
*ارتفاع نسبة البطالة بين الكبار وضيق فرص العمل امام المتعلمين خاصة الحاصلين علي الشهادة المتوسطة وكان من بين الاسباب الرئيسية التي ادت الي دخول الاطفال في طائفة العاملين وهم مازالو في سن مبكر
• غلاء المعيشة
• *ازدياد معدلات الهجرة من الريف الي المناطق الحضارية
الزيادة السكانية
هناك تصنيف اخر للاسباب المؤدية لعمالة الطفل وهي :
تشيع عمالة الاطفال في الاسر ذات المستوي الاقتصادي المنخفض في الريف و الحضر وكان الدافع الرئيسي وراء عمالة الطفل هو عدم قدرة الاسرة علي مقابلة احتياجات افراد الاسرة ومن ضمنهم الطفل ,ان الاسرة التي تدفع طفلها الي سوق العمل لم يكن امامها اختيارات عديدة ,فقد اختارت في البداية تعليمه فالتعليم مازال تعريف كلمة سوء المعاملة 4-2
لقد ورد في قط المحيط ان أساء:ضد أحسن. والسوء :الفجور والمنكر والشدة والذنب والضر والقتل.
وعامل :صنع وفعل عامل معاملة :سأمه بعمل
يتضمن المعني العام لسوء المعاملة الابتعاد عن التعامل الذي يحترم انسانية الطفل.وهناك عدة اوجه لتلك المعاملة السيئة مثل:-
 اعتماد الاسرة اسلوب اللامبالاة والفوضي فتترك الحبل علي الغارب دون اي ضبط او توجيه واحيانا تلجأ الي العقاب الشديد والقاسي علي سلوك تافه وتكون النتيجة ان عدم وضوح الرؤيةة في ذهن الطفل مما يؤدي الي الشعور بالامبالاة حتي بالعقوبة التي تنزل عليه وقد تتولد لديه مشاعر العدوان ولارغبة في الانتقام بدلا عن التفاعل الاجتماعي السليم فعندما يحدث ذلك في الاسرة يحدث اغتراب للطفل في الاسرة ثم في المجتمع وهذا الشعور يمهد للانحراف
 اما اذا كان اسلوب التنشئة متشدد علي الطفل كابتا لحريته مانعا لادني شعور بالاستقلالية لديه محاصرا سلوكه بقواعد ومعايير متزمته عليه الالتزام بها والا نزلت به العقوبة معنوية تقهر نفسيته كالتهديد بالنبذ الوالدي وبسحب بساط المحبة الاسرية فان موجه من التوتر الداخلي والشعور بتهديد امنه ستحاصره فلا يجد امامه الا الالتجاء الي وضعية التوحيد مع والديه لتعذر استقلاليته امام هذا القلق الوالدي المحيط به فيكون رد الفعل المنتظر
التعلق الشديد باسرته
(المصدر الانترنت ابو عاقلة الفيفي)

ثانيأ الدراسات السابقة
1-2-2 المجلس القومى لرعاية الطفولة بالسودان في العام 2007 اوضح في دراسته الاتى:
1-2-2 عدد القضايا المسجلة لبيع الأطفال ودعارة الأطفال والمواد الإباحية للأطفال ، مع معلومات إضافية حول نوع المتابعة المتوفرة لمخرجات هذه القضايا ، وتتضمن إقامة الدعوي، وآثار ذلك والعقوبات الموقعة علي مرتكبيها .
لم تسجل بلاغات عن دعارة الأطفال وبيع الأطفال والمواد الإباحية ولا توجد معلومات للأطفال خلال الفترة (2004)(2005) ولكن في عام 2006 أورد التقرير الجنائي لوزارة الداخلية عدد بلاغات القضايا المسجلة 215 بلاغ إعتداء جنسي علي الأطفال وتراوحت الأحكام فيها ما بين عامين وثمانية عشر عاماً سجناً .

2-2-2 عدد الأطفال المهربين من والي السودان بالإضافة إلي التهريب عبر البلاد.
يبلغ عدد الأطفال الذين تم إرجاعهم مــن دول الخليج (157) (الإمارات العربية المتحدة) ، (212)قطر، من سباقات الهجن حيث تم إعادة دمجهم في أسرهم ومجتمعاتهم في إطار البرامج التي أعدت لهذا الغرض (أنظر السؤال رقم 12) .
* إن الجهود التي بذلت خاصةً في الفترة من العام 200وحتي العام 2006 من قرارات ولوائح ومنشورات وما أعقبها من إجراءات إتخذتها السلطات السودانية وبعض دول الخليج أدت إلي تقليص (إن لم نقل) ظاهرة سفر وإضافة الأطفال بغرض العمل بالخارج تماماً لتبقي حالات استطاعت أن تدخل لدول الخليج عبر منافذ غير شرعية .
* لم ترد إفادات عن أطفال يهربون للسودان أو (تهريب) عبر البلاد .
* هنالك عدد من الحالات غادرت البلاد عبر منافذ غير شرعية لدول الخليج وتم إعادتها عبر مطار الخرطوم وهي تقدر بعدد (Cool حالات تم فتح بلاغ وما زالت الإجراءات قيد التحري .
* هنالك عدد (7) حالات ستة منها تم ضبطها بمطار الخرطوم عند محاولتهم مغادرة البلاد لدولة الإمارات بموجب زيارات وبعد التحري وإعادة الكشف الطبي تم إلغاء جوازات سفرهم .

3-2-2 عدد الأطفال الذين تم مساعدتهم علاجياً وتعويضهم .
يعمل مكتب الدعم النفسي والإجتماعي بوحدة حماية الأسرة والطفل بشرطة ولاية الخرطوم علي تقديم الخدمات النفسية والإجتماعية لضحايا الإعتداءات وكذلك المتهمين ويضم مكتب الدعم النفسي والإجتماعي مجموعة من ضباط الشرطة المؤهلين في المجال ، كما قامت إدارة الوحدة باستيعاب عدد عشرين من الكوادر تتفاوت مؤهلاتهم الأكاديمية بين درجة الدكتوارة والبكالوريوس في مجالي علم النفس والإجتماع ، وتم وضع برنامج تدريبي مكثف لتلك المجموعة لضمان قيامها بالخدمات العلاجية والتوعويـة علي أكمل وجه .
وتتمثل المهام الأساسية في:-
تقديم الرعاية النفسية المباشرة للمعتدي عليهم وتصبير الضحية وأسرتها بالحالة التي تمر بها .
تقديم العلاج والإرشاد النفسي للضحية وأسرتها مع المتابعة الدورية من خلال جلسات العلاج والزيارات الميدانية .
القيام بالتقييم والعلاج النفسي (المتهمين) من خلال دراسة الحالة المتعمقة والمتابعة في دار التأهيل ومن ثم الإستفادة من التاريخ الشخصي ، النفسي والإجتماعي للحالات في البحوث والدراسات بغية وضع خطط علاجية ووقائية في المستقبل .
رفع الوعي المجتمعي بأهمية الصحة النفسية والمخاطر التي تهدد الأطفال وذلك من خلال التواصل الجماهيري المباشر (محاضرات ، ندوات ، ورش عمل ، سمنارات).
عقد دورات تدريبية متخصصة في مجال العلاج النفسي .
وقد بلغ عدد الحالات التي وردت لوحدة حماية الأسرة والطفل 105 حالة منذ بدء العمل في يناير/2007م ومن خلال تحليل البيانات والمعلومات الخاصة بالمتهمين والمعتدي عليهم (الضحايا) تبين الآتي :
90% من مجمل الإعتداءات جنسية .
5% إهمال.
2% إعتداءات جنسية.
3% أنواع أخري من الإعتداءات بما فيها الأذي النفسي .
90% من المعتدين أقارب أو جيران للضحايا.
6% حالات من الضحايا يعانون من التخلف العقلي بمختلف درجاته .


2-2-2 وفي دراسة اخرى للدكتورة : سهام محمد عبد الله عن عمل الطفل واثره على النمؤ المعرفي واشباع الحاجات النفسية في العام 2008
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على أثر عمل الأطفال فى سن مبكرة وكان (9-12) سنة على النمو المعرفي وإشباع الحاجات النفسية للأطفال العاملين، والتعرف علي ما إذا كانت هناك فروق بين الأطفال العاملين تعزى الي مكان العمل أو لطبيعة العمل أو لنوع العمل . استخدمت الباحثة المنهج السببى المقارن ، وشمل مجتمع الدراسة الأطفال العاملين وغير العاملين (تلاميذ ) بولايتى الخرطوم والجزيرة، تم اختيار العينة بالطريقة المقصودة وبلغ حجمها ( 240) طفلاً ، ثمانون منهم يعملون بصفة دائمة ، وثمانون يعملون بصفة مؤقتة وثمانون لا يعملون (تلاميذ) ، وقد اختير أفراد العينة بالتساوي من الولايتين. وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس النمو المعرفي (الثبات) لباترسون وميلكوفوسكى (Patterson and Milakofesky,1987) ومقياس الحاجات النفسية من إعداد أسماء السرسى و أماني عبد المقصود 2001. عولجت البيانات باستخدام الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، بتطبيق اختبار تحليل التباين الآحادى (ANOVA)واختبار T test. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج ، أهمها تؤثر عمالة الأطفال سلباً على النمو المعرفي للأطفال العاملين وذلك قياساً بالأطفال غير العاملين تؤثر عمالة الأطفال سلباً في إشباع الحاجات النفسية للأطفال العاملين وذلك قياساً بغير العاملين تؤثر عمالة الأطفال سلباً في النمو المعرفي ويكون هذا التأثير أكبر لدى الأطفال العاملين في ولاية الجزيرة قياساً إلى ولاية الخرطوم تؤثر عمالة الأطفال سلباً في إشباع الحاجات النفسية ويكون هذا التأثير أكبر لدى الأطفال العاملين في ولاية الخرطوم قياساً إلى ولاية الجزيرة. وتدل هذه النتائج على أن عمالة الأطفال تصبح سالبة عندما تحرم الطفل من مواصلة تعليمه ، فتؤثر بذلك على نموه المعرفي وعلى إشباع حاجاته النفسية. وضعت الباحثة في نهاية الدراسة مجموعة من التوصيات ، كذلك مجموعة من المقترحات لدراسات مستقبلية في نفس المجال..
وايضأ في دراسة اخرى عن واقع الطفل في السودان للكاتب مدثر في العام 2010 وقد بينت الدراسة الاتي
هنالك إحصائيات ومؤشرات وأرقام مخيفة تعكس الأوضاع الماساوية البائسة لواقع الطفولة في السودان، حيث كشف المسح الأسري الذي أُجري في العام «2006» عن وفاة حوالي «305» ألف طفل سنوياً دون سن الخامسة.. وتصدرت ولاية النيل الأبيض أعلى نسبة لوفيات الأطفال حيث بلغت «178»، فيما احتلت ولاية الجزيرة أقل نسبة «63».. بالإضافة لوجود «3.6» مليون طفل خارج المدرسة لانعدام البنى التحتية والنزاعات والحروب والنقص الكبير والحاد في المعلمين المؤهلين. وأشار المسح لوفاة «26.000» امرأة سنويا أثناء الولادة. «آخر لحظة» قامت بإجراء هذا التحقيق مع عدد من القائمين على أمر معالجة قضايا الطفولة بالمركز والولايات على هامش الاجتماع التنسيقي الثامن لأمناء مجالس الطفولة الولائية تحت شعار «من أجل ميزانيات صديقة للأطفال»، لتسليط الضوء على هذه الحقائق التي تدق ناقوس الخطرلإيجاد الحلول العاجلة لمعالجتها، وخرجت بالكثير والمثير فإلى مضابطه:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maged3x.alafdal.net
 
الاطار النظري لظاهرة عمالة الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موفع البرنس :: الثقـــــــــــــــافة-
انتقل الى: